الوباء أصبح حربًا، ويجب أن نتعامل على هذا الأساس.

=======

اقرا ايضاالحمايه من الكورونا

======

سواء كان خطر الأزمة هي مواجهة عدوان خارجي يهدد سيادة الوطن، أو كان وباءً يُهدد حياة الناس، مثل كوفيد-١٩، الذي ضرب أنحاء العالم من مشارقها لمغاربها.

=========

اقرا ايضافيروس كورونا.. "495"حاله جديده ....وفاة "21".

======

وبشكلٍ محلي: مُهم جدًا أن تسود الجدية الموقف في البلاد أكثر من هذا، ووضع قوانين وإجراءات احترازية صارمة وحتمية؛ حيث أي استهانة سوف ندفع ثمنها غاليًا. 

وبالنظر للبلاد الأخرى التي مَر عليها الوباء بقوة أكثر، يتحتم علينا ألا نقف مُشاهدين وليس مقبولًا أن نتبع نفس مسيرتهم الواعِرة، التي أدت بجو عام مُتوتر ومُرعب..

=======

اقرا ايضارغم كورونا كوريا الشمالية تبنى منشأة صاروخية

=======

ومن هُنا يتسنى لنا أهمية التسارع في مُضاعفة معدلات الانضباط أكثر من الأيام والأسابيع الماضية، فهذا يجب أن يكون سيد الموقف الآن.

إن المرحلة التي نعيشها الآن.. مرحلة مصيرية لا مجال فيها للوسطية أو الحلول والإجراءات البينية، وأي استهانة بسيطة يتحدد عليها مصير شعب ودولة بل وعالم بأكمله.. لذلك انضباط الفِكر مع انضباط السلوك هما سر تحقيق النجاح المنشود، وخروجنا من هذه المِحنة بأقل الخسائر والتكاليف المُمكنة.