قلبى يرف محلقًا عند الحديث عنك كما لو أنني أراك وتراني وأصغي إليك وتصغي إلي..
أتعهدُ إليك بأني سأكون معك وبك وإلى أن تحترق النجوم..
أتعهدُ إليك بأنك ستكون شطري وفؤادي أياعمري أنت
سأتقي الله فيك، وسأعطي اهتماماً بالغاً لتفاصيلك التي لم يهتم لها أحد من قبل..
ولكن أحذر بمن مثلي سأحتلُ فؤادك بأكمله، سأكون الأولى والأخيرة به ولن تستطيع السيطرة على هذا، ستقف واجمًا أمام نظرة من عينى..
سأكون طفلتك المدللة وعشقك الأول والأخير..
لتعلم سأكون مشاكسة كثيرًا وستقف أحيانًا متلعثمًا أمام أفعالى، لكن قلبي عطوف إلى الحد الذى لا حد له ولا شبيه لمثله
سأحتويك أولًا وسأتقبلك ثانيًا وسأعشقك إلى مالا نهاية.
إليك..
يامن لم تأتِ بعد.
اقرأ أيضًا: سلاما علي قلب مليئ بالخذلان
اقرأ ايضًا:إذا شئت الرحيل. إهديني نسيانك
اقرأ أيضًا:لن يكون حوبًا إذا توفقنا عن العطاء