الشباب هم الركيزة الأساسية في بناء وتقدم المجتمع وهم أساس هذا المجتمع فكل شاب يكون له هدف ولم يكن هدفه لصالحه فقط إنما لصالحه ولصالح المجتمع.
هم النشاط والحيوية هم أمل هذه الأمة وسر نهضتها.
اقرأ أيضاً :إلي متي
=======
كل شاب سواء مسلم أو مسيحي، متعلم أو جاهل، غني أو فقير فهو له قيمة في هذا المجتمع وله دور يقوم به ويفيد به المجتمع والناس
فالمتعلم :- يبتكر ويخطط للمستقبل باحترافية ودائمًا يتطلع إلى التقدم والرقي ليس بالمجتمع فقط إنما بالعالم كله فالطبيب يساعد على شفاء الناس واكتشاف أدوية ودائمًا يعملون على التخلص من الأمراض والأوبة.
والمعلم هو الذي يصنع هذه الأجيال التي نتحدث عنها أجيال متعلمة قادرة على التحدي والإنجاز.
وغيرهم كالإعلامين الذين يقومون بدعم وتقوية الشباب على إنجاز الأعمال للارتقاء بالمجتمع.
اقرأ أيضاً :إستقبلوا أقداركم بنفس راضية
=======
الشباب هم أسوار وحصون البلاد فهم قادة سفينة المجتمع هم الذين يضحون بأرواحهم من أجل سلامة وأمن وأمان البلاد وشعب هذه البلاد الشباب هم القوة هم الإبداع والابتكار هم من يسهروا ولم يناموا من أجل حماية بلادهم هم من يقوموا بالأعمال التطوعية أي يساعدوا ويعملوا دون انتظار مقابل .
اقرأ أيضاً :التعاون والمحبة هو شعارهم
=======
بعض الشباب لم تتيح لهم فرص عمل بعد التخرج فالبعض منهم من يجتهد ويعمل حتى لو هذا العمل في غير مجاله فهو لن يظل مكانه وإنما يسعى حتى يصل إلى ما يريد
والبعض الآخر إذا لم تتيح له فرصة عمل فيبقى دون عمل وهذه القلة موجودة بالفعل على المقاهي وفي الأندية ليلًا ونهارًا وكأن العمل سيأتي إليهم دون السعي وهذه القلة أوقفت عقلها عن السعي إلى الأهداف والجد والاجتهاد والتقدم.
