شهدت الساحة الفنية أمس حالة من الجدل بعد خبر انفصال المطرب محمد رشاد، والإعلامية مي حلمي، بعد قصة الحب الكبيرة التي جمعت بينهما على مدار السنوات الماضية والعديد من الأزمات والعودة من جديد.
اعلن المطرب محمد رشاد انفصاله عن زوجته المذيعة مى حلمى، مؤخراً فى سرية تامة بعد أكثر من عام من الزواج الذى شابه ضجة كبرى، وذلك بعد فسخ الزواج ليلة الزفاف قبل أن يعاودا ويتفاهما ثم يتزوجا فيما بعد.
إقرأ أيضاً/لولوس وحلم التمثيل أمام محمود حميدة.
وكانت علاقة رشاد ومي حلمي مختلفة حيث بدأت بالتعارف عام 2017 وبدأت قصة الحب بينهما من خلال مداخلة هاتفية قام بها محمد رشاد في البرنامج الإذاعي التي كانت تقدمه مي حلمي وقتها واعترف بحبه لها على الهواء مباشرة وأنه يريد الزواج منها.
وعلق رشاد على خبر الطلاق بصورة وضعها على ستوري حسابه الرسمي على "إنستجرام" وكتب عليها: "أنت تريد وأنا أريد.. والله يفعل ما يريد"
إقرأ أيضاً/ذكرى رحيل النجم القدير عبدالمنعم مدبولي.
إلا أنه وبعد أزمات متتالية بين الثنائى سببها اختلاف فى وجهات النظر فيما بينهما، قررا الانفصال فى سرية مثلما حصل هذا الأسبوع بعدما استقرا على أن هذا هو أنسب حل لهما، وذلك استناداً إلى مصدر مقرب من رشاد ومى أكدت أن الطلاق تم بداية هذا الأسبوع.
وقرر محمد رشاد الغاء متابعة مي حلمي علي انستجرام ،كما حذف جميع الصور التي تجمعهما معآ.
اما مي حلمي فحرصت على مشاركة جمهورها ومتابعيها بصورة لها عبر حسابها الشخصي بموقع الصور انستجرام، وهي ترتدي فستانا باللون الأسود وتمسك في يدها قبعة بنفس اللون الأسود، بينما تظهر يديها بدون خاتم الزواج، بعد إعلان انفصالها عن المطرب محمد رشاد، بحسب ما أكدا منذ قليل لوسائل الإعلام
ولم تكن تلك هى المرة الأولى التي تنشر فيها مى حلمي صورتها بالفستان الأسود، فسبق ونشرت الصورة منذ خمسة أيام عبر حسابها الشخصي بانستجرام، وسرعان ما استقبلت عددا كبيرا من التعليقات.
إقرأ أيضاً: المخرج مصطفي بكري يكشف قصه فيلمه الجديد"طريق الضياع"
