ولد في 22 يونيو 1934 في شبين الكوم بمحافظة المنوفية، والده كان مهندسًا زراعياً.
° انضم للوفد عام 1948، عندما كان عمره 14 عامًا انضم إلى لجنة الطلبة الوفديين، حيث كان والده يشجعه علي الانضمام للوفد، والمشاركة في المظاهرات التي تطالب بجلاء الإنجليز عن مصر.
اقرأ أيضاً/ الملك منتوحتب الثاني
° التحق بكلية الحقوق وبعد التخرج عمل وكيلاً للنائب العام، وتنقل بين نيابات جنوب القاهرة، وباب الشعرية.
° حارب الإسرائيليين في سيناء، بعد العدوان الثلاثي على مصر في ديسمبر 1956.
°تم أسره من قبل القوات الفرنسية وبعد حوالي شهرين، تم الإفراج عنه.
اقرأ أيضاً/ الخديوي عباس
°سافر إلى فرنسا في بعثة لنيل درجة الدكتوراة من جامعة باريس، وحصل على الدكتوراة في القانون المدني.
°درس الحقوق في باريس وعمل محاميا، وعاد إلى مصر بعد 10 سنوات.
° التحق للعمل بالتدريس في حقوق القاهرة، وتدرج في المناصب حتي انتخب عميداً لكلية الحقوق مرتين متتاليتين من عام 1988 إلى عام 1994 ورئيسًا لقسم القانون المدني لمدة 7 سنوات.
°حصل على حكم تاريخي بعودة الوفد إلي الحياة السياسية عام1984.
° مع عودة حزب الوفد وصدور صحيفته في 22 مارس 1984 كتب زاوية بالصحيفة بعنوان «نبضات».
° رحل فؤاد سراج الدين في 9 أغسطس عام 2000، وكان الدكتور نعمان هو النائب الأول لرئيس الوفد، وحسب نص لائحة الحزب، يتولي النائب الأول الرئاسة لحين انتخاب الرئيس الجديد، وهو ما فعله «جمعة».
اقرأ أيضاً/ عزيز باشا
° في 15 أغسطس 2000 أصدر قراراً بدعوة الهيئة الوفدية للاجتماع في أول سبتمبر، لانتخاب رئيس جديد لحزب الوفد، خلفاً للراحل فؤاد سراج الدين، وتضمن القرار، فتح باب الترشيح للمنصب.
° أجريت الانتخابات، وأعلن فوز نعمان جمعة برئاسة حزب الوفد خلفاً لفؤاد سراج الدين الذي توفي في 15 أغسطس 2000، وحصل على نسبة 78.25% من الأصوات.
° ترشح لرئاسة الجمهورية في أول انتخابات عام 2005، وحصل على المركز الثالث بنسبة أصوات حوالي 3%.
°دخل نعمان جمعة في صراع مع محمود أباظة عام 2006، عندما أعلنت الهيئة العليا للحزب عزله وتعيين «أباظة» رئيسًا للحزب.
° دخل في صراع مع الحزب، وذهب عدد من أنصاره لمقر الحزب، وحطموا الأقفال الحديدية الموجودة على الباب الرئيسي واقتحموا الحزب، باستخدام أسلحة نارية وأسلحة بيضاء.
° ألغت محكمة جنوب القاهرة الابتدائية قرار الجمعية العمومية الطارئة لحزب الوفد التي قضــت بفصــله من رئاسة حزب الوفد.
° قررت لجنة شؤون الأحزاب، بعد ذلك تأييد قرار حزب الوفد بفصله من رئاسة الحزب، وقررت استمرار التعامل مع محمود أباظة رئيساً للحزب.
°أعلن عقب ثورة25 يناير نيته عدم الترشح لرئاسة الجمهورية مرة أخرى بعد تجربة 2005.
°أثنى جمعة على الرئيس المخلوع حسني مبارك، ووصفه بأنه بطل قومي ونسر من نسور مصر، وقال إنه تم إجباره على خوض الانتخابات الرئاسية من قبل «الهيئة العليا لحزب الوفد»، أنذاك، وإن ترشحه في الانتخابات كانت خطة ومؤامرة أعدها الدكتور السيد البدوي، رئيس الوفد، للاستيلاء على الحزب.
°أقام دعوي قضائية أمام محكمة القضاء الإداري، للطعن على قرار الرئيس السابق عدلي منصور بتشكيل لجنة تقصي حقائق حول أحداث «30 يونيو» وما بعدها، مؤكدًا أن أعمال اللجنة «تتعارض مع أعمال السلطة القضائية»، لأنها تنظر في قضايا محل تحقيق أمام المحاكم.
° تعرض لأزمة صحية خلال زيارته مؤخرً إلى باريس مؤخرًا، حيث أصيب بإغماءة أثناء سيره في الشارع نقل بعدها إلى المستفى للعلاج.
