النص رقم 764[3] على أحد التوابيت:
أوه! أنت يا فلان [4]هنا، حارسو الآلهة تقف أمامك ,وهم ينتظروك منذ قديم الأزل ,وهؤلاء الذين يقبعون في بيوتهم يخافو منك .تأتي الآلهة إليك إلى عتبة سلم عرشك ,ويهتف لك كل عباد الشمس الموجودين في قصرك .قم فأنت كبير لكي تنهضوإنك لقوي لكي تبقى نائما .فإنك إله .وقد جمع حورس جميع أعضائك .إنك ابن آوي في ناحيته عندما يقوم بالهجوم على أعدائه .السماء تؤول إليك، وتخضع لك الأرض بين ذراعيك .وأنت الآن في طريقك إلى من قدمت لهم القرابين ومعهم أوزيريس و نيفتيس .ستصعد إلى رع في السماء وسيخضع لك الآلهة الموجودون فيها ,لأنك قد أعطيت قوة "الأول في الغرب" (أزوريس) .خبزك طيب لدى الآلهة ,وطعامك (الذي قدمته) طيب لدى الإثنين من التاسوع .وحينما تكون أمام أنوبيس , وهو مع الآلهة .يمكنك فك جميع قيودك ,فك رباطاتك ,وأطلب سريان الدم فيكفينمو جسمك وتنهض .وقد أمر رع-حوراختي أنتحضر ماعت التي تحبهاإلى أي مكان تذهب إليه
إقرأ أيضًا/المعبود مين
إقرأ أيضًا/"جزء من كتاب الموتى"
إقرأ أيضًا/الرنتيسي