كان المصري القديم بيحب الاعياد دايما لذلك
مصر كان فيها ازيد من ١٠٠٠ عيد في السنة
وكانت بتنقسم مابين أعياد رسمية ودينية وجنائزية وموسمية وسنوية
لاكن النهاردة هنتكلم عن عيد " سد "
ظهر في عصور ماقبل التاريخ
لما القبيلة كانت بتقتل حاكمها لما يضعف
ودا بقا بيتعمل احتفالا بمرور ٣٠ عام علي تتويج الملك لإظهار قوتة بممارسة طقوس معينة
ودا بيعبر بيها ب ٤ طرق
(١) إقامة عمود ال "چد"
ودي طقوس رمزية لتجديد الحياة من خلال إعادة الحياة مرة أخري
(٢) طقسة الهرولة "الجري السريعة"
اهم طقوس العيد ودي الملك بيجري فيها ورا "ثور" بالقرب من سور البلاط
ودي بتهدف ان الملك مازال بيتمتع بالقوة ال تخلية يجري ورا حيوان قوي زي الثور
(٣) موكب المحفة وتقديم الصولجان "واس"
ودي بتشير لتتويج الملك بوصفة "حور" وتسلمة للسلطة
ورمزوها بالصولجان والتيجان
وتشير أيضاً بالخصوبة الناتجة عن ارتباطة بالمعبودة " ست "
ال يعتبر صولجان " واس "رمزاً لها
(٤) طقس رمي السهام الاربعة
يتم فيها إعلان تولي الملك عن طريق إطلاق أربعة سهام في الجهات الاربعة الاصلية
ودي بتم في نهاية الاحتفال