أخذت المعبودة سخمت عده ألقاب وهي
ألقابها السيدة العظيمة محبوبة بتاح عين رع سيدة الحرب سيدة الأرضيين مصر العليا و السفلى سيدة الأرض الليبية الجبارة و ألقاب أخرى كثيرة .
سخمت التى يعنى إسمها الأكثر قوة وقد عبدت على مداخل الأودية خاصة في مصر العليا حيث توقفت في أثناء عودتها من النوبة بعد تخاصمها مع والدها رع والسفلى سيدة الأرض الليبية الجبارة وألقاب أخرى كثيرة والتى يعنى اسمها الأكثر قوة وقد عُبدت على مداخل الأودية
اقرا ايضاً / اول ثورة اجتماعيه فى التاريخ
خاصة في مصر العليا حيث توقفت في أثناء عودتها من النوبة بعد تخاصمها مع والدها رع هي أهم المعبودات المصرية في هيئة اللبؤة أنثى الأسد وهى ربة الطبيعة المتناقضة للبؤةحيث جمعت بين الطبيعة الشريرة المنتقمة والمدمرة وبين طبيعتها الخيرة كربة للحماية والشفاء وهى زوجة المعبود بتاح في ثالوث منف بتاح سخمت نفرتم وهى ربة البطش في مصر القديمة وابنة المعبود رع وعينه التى تهاجم القوى الشريرة فهى إحدى أهم الربات التى تُجسد عين رب الشمس رع فوفقًا للأساطير الدينية أرسل المعبود رع عينه سخمت أوحتحور لمعاقبة الثائرين ضده أو المتمردين عليه من البشر وذلك بعد أن بلغ به السن عِتيًا فقرر بعد مشاورة أرباب التاسوع أن يهلك البشر بإرسال عينه للقيام بهذه المهمة الفتاكة وذلك قبل أن يقرر في النهاية أن يعفو عنهم ويلتمس الوسيلة لرد سخمت عن إبادتهم ارتبطت بالربة حتحور بقوة من خلال هذا الدور وارتبطت كذلك بالربة موت ربة طيبة وبالربة باستت ربة بوباسطة وبالربات الأخريات اللائى اتخذن هيئة اللبؤة وقد كانت المعبودة سخمت ربة حامية للملوك في حروبهم وحملت بعض الألقاب الحربية وربما يرجع ارتباطها بذلك الدور استنادًا إلى قيامها بنفخ النار في وجوه أعدائها وفى ضوء ذلك أيضًا أُطلق على رياح الصحراء الساخنة اسم سخمت كما ارتبطت سخمت بالوباء حتى أن الوباء عُرف باسم سخمت وقد لعبت دورًا كحامية للملك وكأم له كما ارتبطت بالشفاء فلقبت لذلك باسم سخمت سيدة الحياة
اقرا ايضاً / اسطورة ايزيس واوزيريس
وسخمت العظيمة وسيدة الأرضين وترتدى سخمت رداء حابكًا ملونًا باللون الأحمر غالبًا وذلك يعكس طبيعتها حيث نعتت بـ سيدة الخطوط الحمراء والذى قد يرمز لطبيعتها كربة لمصر السفلى أو ربما كربة محاربة ورغم كون منف هى مركز عبادتها الرئيسي حيث عبدت كعضو في الثالوث المنفى مع بتاح ونفرتم إلا أن هذه الربة حظيت بالعديد من المعابد في مناطق عديدة أخرى فقد شُيدت مقصورة لها في أبوصير كما ظهرت في نقوش العديد من المعابد حتى العصرين اليونانى والروماني ويوجد معبد لعبادتها في صورتها سخمت حتحور في كوم الحصن غرب الدلتا