تجاوز المخرج الكبير سعيد حامد بعض الصعوبات في خلال مشواره في عالم الإخراج، وبعد فشله في إخراج فيلم"فانتازيا" الذي حقق أقل إيرادات في عالم السينما.
إقرأ أيضاً/حالة من النشاط الفني يعيشها الفنان كريم عفيفي
ثم عاد من جديد بعد 6أعوام ليعود إلى عالم السينما من جديد ويخرج فيلم الذي حقق أعلى نسبة إيرادات في السينما المصرية "صعيدي في الجامعة الأمريكية".
إقرأ أيضاً/رد فعل الفنانة دينا الشربيني على إيرادات فيلمها
علي جانب بدأ المخرج سعيد حامد رحلة العمل داخل المجال الفنى كمساعد "اكسسوار" ثم "كلاكيت" ثم مساعد مخرج ثالث مع المخرج فاضل صالح فى فيلم «البرنس»، إلى أن أصبح مساعد مخرج أول فى عدد من الأفلام، مع كبار المخرجين منهم: «محمد خان، شريف عرفة، محمد النجار، رأفت الميهى» فكون علاقات متشعبة داخل الوسط الفنى مع الكثير من الممثلين والمخرجين حتى قدم أول أفلامه «حب فى الثلاجة» من نوعية الفانتازيا، ورغم أنه لم يحقق نجاحًا كبيرًا وقتها إلا أن ثانى أفلامه صعيدى في الجامعة الأمريكية كان بمثابة انطلاقة حقيقية بالنسبة له ولجيل الشباب وقتها، حتى قدم بعده العديد من الأعمال الناجحة من بينها «همام فى أمستردام»، و«شورت وفانلة وكاب»، و«جاءنا البيان التالى» و«صاحب صاحبه»، و«رشة جريئة»، و«طباخ الرئيس»، وآخر أعماله «أزمة نسب».
إقرأ أيضاً/حقيقة نية الفنان عمرو عبد العزيز اعتزال الفن
