لماذا سميت بهذا الاسم:-
اشترها أنطوني تشارلز هاريس وسميت باسمه
عثر عليها:-
عثر عليها عام 1855
بالقرب من معبد الدير البحري خلف معبد مدينة هابو في الوادي المؤدي إلى الدير المدينة.
محفوظة الان:-
بالمتحف البريطاني.
قام بكتابتها الملك رمسيس الثالث وأكملها الملك رمسيس الرابع
يبلغ طولها ٤١مترا.أطول بردية معروفة من مصر
تحتوي على ١٥٠٠سطرا
تحتوي البردية على تقرير عظيم من فترة حكم الملك رمسيس الثالث شمل نفقات المعبد
وضريحة الالهى الذي كون فى بداية حكم خليفتة
رمسيس الثالث.
تنقسم البردية إلى 5 أقسام
تلخص اﻷحداث التاريخية
وبتذكر حملة فى العام الخامس من حكم الملك رمسيس الثالث وإعداده لهذه الحملة يشبه تعبئه عامه فيذكر" نظمت مصر طوائف تحوي سقاه القصر والأمراء العظام وفرسان بمئات الألوف وجنود الشردانا وجنود قهق وزادت في حدود مصر وهزمت الذين غزوها فى بلادهم
وحملة العام الحادي عشر شمال غرب وتذكر هاريس المشوش وأرض التمحو وضعوا خطة للتآمر و استمروا فى اختراق الحدود وهناك حاصرهم حتى الموت ثم يفيض النص فى وصف الانتصار الهائل للملك مما جعل المصريون يعتبروه عيدا يحتفلون به
وبتشير إلى حملة على كوش.
أقامه المقاصير في ممتلكات مصر الخارجية للالهة المصرية مثل معبد لامون فى جاهي
ومعبد لبتاح فى عسقلان.
والاحداث التي وقعت فى عهد الملك رمسيس الثالث وتتحدث عن هجوم قبائل الليبو على منطقة الدلتا وتتحدث أيضا عن موامرة الحريم الشهيرة لقتل رمسيس الثالث بالتواطى مع بعض حاشية الملك وهو أول توثيق فى التاريخ للموامرة لقتل الملك من داخل اسرته من نساء الملك.
البردية تلقي الضوء على الكثير من النواحي الاقتصادية والدينية وتسجيل كامل للاحداث التاريخية وكما تتضمن احصاءات هامه مثل حصر الهبات والتبرعات والمنح والقرابين التي قدمها الملك رمسيس الثالث للالهة والمعابد بالإضافه إلى حصر المعابد وثرواتها مثل السكان التابعين لكل معبد وأملاك المعابد من ماشية وحدائق وبيانات السلع وإنتاج السكان والضرائب التي تجبى من الرعايا.
أهم شئ فى البردية توثيق نهاية الاسرة19وبداية الاسرة20 فقد ذكر فيها ان مؤسس الأسرة 20 هو الملك ست نا ختي وهو أعاد تنظيم البلاد بعد أن انقلب على الملكة تاوسرت أرملة سيتي الثاني ورسخ حكم ابنه رمسيس الثالث.
