بدا المصريون القدماء ممارسة الطب فى عصر مبكر للغاية حوالى عام ٤٠٠٠قبل الميلاد.وتميز اﻷطباء الممارسون بقدر كبير من المعرفة بالجسم البشري
بوجه عام فإن أكثر مجالات ممارسة الطب أهمية كانت تتمثل فى العناية بالنساء واﻷطفال ،وابتكر اﻷطباء كذلك وسائل عديدة لتيسير الوضع فى الحالات المتعسرة.وكانت المعرفة بتلك الوسائل تنتقل شعبيا بالوراثة.
إقرأ أيضًا/حسى رع
سجلت مخطوطات طبية يرجع تاريخها إلى القرن السادس عشر قبل الميلاد إحدى عشر وسيلة للتوليد،
كان بإمكانهم إحصاء معدل ضربات القلب؛مستخدمين الساعة المائية.
معالجة العقم ،وأجريت اﻻختبارات على النساء للكشف عن مقدرتهم على الحمل،او لتحديد نوع الجنين.
إقرأ أيضًا/ملحمة الأوديسا
كان النساء المتزوجات حديثا يخضعن لاختبار حمل مبكر لمعرفة نوع الجنين هل ذكر أما أنثى.
ذلك عن طريق:-
كانوا يسكبن بول المرأة على حبات من نباتي القمح والشعير.
فإنه اذا نبتت حبات الشعير أولا فذلك علامة على أن المرأة حامل بطفل ذكر.
أن نبتت حبات القمح أولا فتكوت حاملا بأنثى.
إقرأ أيضًا/الكاهن فى مصر القديمة