في الوجه العلوي من الصلاية
نشاهد ثلاثة صفوف من الحيوانات وهي ثيران وحمير وكباش أما في الصف الرابع فتوجد أشجار زيتون ويظهر بجوارها يمينا واحدة من أقدم العلامات التصويرية الكتابية وهي علامة (التحنو).
إقرأ أيضاً/مقبرة الملكة حتب حرس
والوجه الآخر للصلاية
مجموعة من الحصون، أو المدن ذات الأسوار على هيئة الدخلات والخرجات ويوجد بداخل كل مدينة أو الحصن علامة تصويرية ربما تعبر عن اسم المدينة ذاتها و يعلو كل مدينة حيوان يمسك فأسا حيث تشير الحيوانات إلى أشكال الصقر و الأسد والعقرب والصقرين، وهي مناظر ترمز إلي السلطة الملكية، وذلك يكشف عن إقامة أو إنشاء مجموعة من المدن و ذلك باستخدام علامة الفأس (مر) التي تعبر عن حدث إقامة منشأة، فتح أسوار مدن حصينة ذات أبراج تحدق بعلامات هيروغليفية تنطق عن أسماء مواقع غرب الدلتا.
إقرأ أيضاً/المسرح فى تدمر
إقرأ أيضاً/سنوسرت الثالث (خع كاو رع)