سيد أشرف سيد سالم الجُدٓي
الشهرة سيد الجُدٓي
السن ٣٢ سنة،
يعمل مراقب جودة في مستشفى الجلاء للقوات المسلحة
و مدرب كرة قدم في أكاديمية نادي الإسماعيلي فرع القاهرة
و مدرب مواليد ٢٠٠٧ في نادي الإسماعيلي فرع القاهرة
اقرأ أيضاً: " وزير الاستثمار"مصر قادرة على جذب استثمارات ضخمة
أكد "الجُدٓي" أن كرة القدم تجري في دمائه منذ نعومة أظافره حيث ذكر أنه كان يلعب كرة القدم من عمر خمس سنوات
وذكر "الجُدٓي" أنه من عائلة كروية مما كان لذلك دورا كبيرا في عشقه لكرة القدم، ولعائلته الكريمة تاريخ عظيم في ملاعب الكرة،حيث عمه الكابتن" سعيد الجُدي" نجم نادي الزمالك ومنتخب مصر
والكابتن "منتصر الجُدي" نجم نادي الزمالك ومنتخب مصر
وخاله الكابتن " أيمن غازي" نجم نادي الإسماعيلي ومنتخب مصر
وكان لتاريخ هذه العائلة دورا كبيرافي نشأة" الجدي الحريف"
اقرأ أيضاً: "الجنة ثمار الخير" أحمد جاد واهب الخير للمحتاجين
وأضاف " سيد الجُدٓي" أنه أصيب في إحدى المباريات وأثناء تدريبه، مما أدى لاكتفائه بمدرب فقط دون استكمال مسيرة اللعب ، ولولا الإصابة لكان من أشهر لاعبي الزمالك
ولكنه يشكر الله على كل حال
وكان يتمنى أن يحقق حلم والده ووالدته،وذكر أنهما تعبا معه كثيرا لكي يصل لمراحل كبرى وكانا يسانداه ويشجعاه في كل مكان كان يذهب إليه
وأكد" الجدي "أنه لم يصل إلى هذه المكانة إلا بدعاء الوالدين وتشجيعهما له،وبالإصرار والعزيمة والإرادة في تحقيق الهدف،
وأكد من خلال كلامه أنه شخصية محبوبة جدا من اللاعبين،وذكر انه لابد من الانسجام مع اللاعبين حتى تصبح مدربا ناجحا، وهذا الانسجام يجعل اللاعبين يحترموه وينفذوا كلامه، وأن له طرق في عقابه لكل لاعب عنيد لا يحترم كلامه، فكانت طريقته فيها نوع من أنواع الاحترافية التى تجعل اللاعب يخضع لكلامه بكل حب واحترام،
وذكر "طريقة عقابي للاعب هو الجري و احرمه من التقسيمه و المره اللي بعدها منزلوش الملعب غير لما يتعدل" .
وأضاف" سيد الجدي" الشهير بالحريف أنه كان يدرب أحد المشاهير الذي يذكر الآن "بمسي الشرقية".
وقال الحريف "طلع من تحت ايدي لاعب نادي انبي مواليد ٢٠٠٥ اسمه "ابراهيم ميسي" أنا اللي مسميه ميسي من الشرقية.
ويسعى "الجُدي" إلى أن يحقق الحلم الذي يتمناه ويسعى إليه وهو أن يصبح في يوم من الأيام مدربا لنادي الزمالك ويحقق معه بطولات كثيرة.
وذكر مؤخرا انتظروا نجما لامعا لنادي الزمالك بإذن الله اسمه "آسر الجُدي" لسه صغير عنده ٩ شهور طبعا وكانت نهاية طريفة منه أنه يذكر ابنه ويتمنى أن يكمل مسيرته الكروية.
وفي نهاية هذا الحوار الشيق
يتمنى له فريق عمل جريدة عشموذيع الإخبارية التوفيق والسداد والنجاح والتألق.