وكانت بتراسلة عن طريق احد خادماتها
وكانت بتبعت هداية لحد ماوافق انة يقابلها
وف يوم قال (المدني) لزوجة (اوبا أنر) ان زوجها عندة منزل علي حافة البحيرة لي يلا نروح فية نقضي وقت ممتع هناك
وبالفعل بعتت رسالة لحارس المنزل وأمرتة ان يرتب المنزل كويس عشان هيا جاية تقضي وقت فية
وراحت الزوجة هيا وصديقها المنزل وفضلوا يشربوا العقاقير لحد المساء
وبعد كدا نزل صديقها يستحم ف البحيرة ، وكانت الخادمة بتعتني بية ف الوقت دا
لكن الحارس شاف كل حاجة وفي الصباح الباكر راح لسيدة وحكالة كل حاجة
فقال (اوبا أنر )هاتلي الصندوق المصنوع من الأبنوس والذهب
وقدر انة يصنع تمساح من الشمع طولة سبعة أكتف
وتلا علية تعويزة سحرية وقال : من يأتي يستحم في بحيرتي اقبض علية
وسلم التمساح دة للحارس وقالة ارمية ف البحيرة لو جة المدني مرة تانية
وارسلت زوجة كبير الكهنة كالعادة لاعداد المنزل
وبعد كدا راحت هيا والمدني وخادمتها المنزل
وقضوا اليوم ف المرح والشراب ولما جة الليل نزل يستحم ف البحيرة
فألقي الحارس التمساح في البحيرة وتحول لتمساح حقيقي طولة سبعة اذرع
وقبض علي المدني وغاص ف الماية
وگان (اوبا أنر ) مع الملك وغاب عن بيتة سبعة ايام
ولما رجع قال كبير كهنة المرتلين ممكن تيجي تشوف معجزة حصلت في عهدك
ونادي (اوبا أنر ) علي التمساح وامرة ان يحضر المدني
فظر علي سطح الماء لكن الملك خاف وقتها فقرب منة كبير المرتلين ومسك التمساح فرجع التمساح من الشمع مرة تانية
وحكي للملك ال حصل بين زوجتة والمدني
فأمر الملك التمساح ان ياخد المدني فهو ملك لة
كما امر بأن تؤخذ الزوجة الخائنة اي الحقول ال في شمال القصر وتحرق هناك
وبعد مااخلص (خفرع )قصتة امر الملك (خوفو) بإحضار القرابين للملك (نب_كا)
ألف رغيف من الخبز، ومائة إنا من الجعة ، وثوراً ، وكيلين من البخور ،
وان يقدموا كرباناً لكبير كهنة المرتلين رغيفاً ، وإناء من الجعة ، وقطعة كبيرة من اللحم ، وكيلاً من البخور