أسأل نفسي كثيرا لمن تكتبين؟
فكتاباتي تفوق أحلامي وأعوامي
هل أنا مجرد هفوة شعرية سقطت
ففجرت فيك غضب السينين؟
فتسآلت نفسي هل هو مجرد حلم عابر
ينتهي حين تستيقظين؟،
لم أنت حنانا يرفض أن يذوب حنين؟،
تحلو لك مراقصتي حينا وعند الرقصة تهجرني
يحلو لك الشعر حينا
وتخاف كلماتي بعد حين
احتارت حيرتي وزاد خوفي
ها قد خالفت جميع القوانين
أنا لا أريدك بعد الآن وهما او قصيدة
تمدحني حينا وتهجوني بعد حين
هل أنا أكتب لك أنت أم أنك تفجر بداخلي الحنين
فأجيبي يا نفسي
لمن تكتبين؟
اقرأ أيضاابو شنب يسحق قلهانة بسداسية
اقرأ أيضامبادرة شتى في مصر