إهداء إلى صديقي الذي لم يقاطعني ولم يفارقني مهما ابتعدنا عن بعضنا.
إلى الصديق الذي أهداني الحلول فى وقتها، والذي أعطاني الطمأنينة و أنا فى أمس الحاجة لها.
إلى صديق الشدة وصديق المغامرة،وصديق البكاء وصديق الفرحة، إلى من عشت معه معظم ذكرياتى.
ستظل بداخلي مهما مرت الأعوام،فالأصدقاء يحملون صفات بعضهم، وقادرين على فهم بعضهم جيداً.
إلى الذي عرف ما بداخلى دون أن أتحدث، إلى روحي الثانية، وملجأي.
كنت ومازلت صديقى وأخي و أقرب الأشخاص إلى قلبي، نتشارك الحزن قبل الفرح مع بعضنا،كنت ومازلت لي خير صديق، لم يفهمنى ولن يفعل هذا معي شخص مثلك، ممتن لجميع المواقف التى جمعت بيننا وكشفت لي كم أنت مخلص.
إلى الصديق الذي لم ينشغل عني، فكيف لروح أن تتحدث عن نفسها ؟...
أهديك وأرسل لك السلام والمحبه أينما كنت.
وللمسافر البعيد أهديك حبي وإخلاصي.....
اقرأ أيضاً: الاختيار الصح
اقرأ أيضاً: أنت لوحدك
اقرأ أيضاً:المشهد الخامس.... (صُدفه)