قال الدكتور عوف رئيس شعبة الأدوية أن فرص التصدير المتاحة للأدوية متوفرة بشكل كبير لكثير من الدول منها أفريقيا والخليج موضحا أن التصدير مستمر بشرط توفر مخزون لايقل عن ٦ إلي ٩ شهور من الدواء في السوق
اقرا أيضاً/أغلى سياره فى العالم سعرها 192 مليون جنيه
أضاف ان حجم التصدير السنوي للدواء ٢٥٠ مليون دولار فسيؤدي ذلك إلي توفير الدولار بدلا من البنك المركزي وإرهاق خزينة الدولة.فالتصدير مستمر بشرط توفير الكمية المطلوبة لمواجهة فيروس كورونا
اقرا أيضاً/محطات براكة للطاقة النووية السلميةوتشغيل أول مفاعل سلمي للطاقة النووية.
أشار ان هناك لجنة لمتابعة أي معوقات لزيادة الصادرات ولفت أن الإتجاه العام لوزارة الصحة هو صناعة الأدوية بدلا من استيرادها وأوضح ان الدولة ستمنح حوافز لمن يستثمر في الأدوية الناقصة في السوق
اقرا أيضاً/مدينة الجلود بالروبيكي تسهم في جذب الاستثمارات الأجنبية والمحلية
أبرز الأدوية التي يحتاجها السوق هي أدوية الأمراض السرطانية وأدوية الهرمونات.فقد عقدت الدولة إجتماع مكون من ٤٠ شركة لحل المشكلات التي تواجه المصنعين وتوصلوا إلي البدء في خطوط إنتاج جديده لتوفير الدواء محليا بدلا من استيراده.