أصبحت لا أهواكِ...
وهنا جاءت هذه الجملة كلطعنة لقلبي، فكيف الذي وهبت له حياتي أن يكون بهذه القسوة؟
كيف أصبح لا يرى كل هذا الحب في عيني له؟ هل أنا كنت مثل اللعبة لديه، هل حبي أصبح لا يعني له شيء؟ مهما قولت من كلمات أو حتى جئت بنثر وكثير من المقالات لن تصف كلمة واحده بهم ما أنا أشعر به بسببك الأن، ف والله قلبي لن يصفى لك يومًا مهما كان، فأنت خصيمي إلى يوم تنفذ فيه الأحكام، وقلبي الذي دمرته، لك يوم وستدور عليك الأيام، وعيني التي لا تجف من الدموع؛ ستحرقك بدل منها دموع الندم والخيبات، ولكن كمان نقول دائمًا لا فائدة من ندم على ما مر وفات.
اقرأ أيضًا:|شمس مصر|.. خواطر قلبي المبعثرة
اقرأ أيضًا:|شمس مصر|..من اعتاد القلق ظن الاهتمام فخًا
.