اين العدل في أن يتغير كل شيء في طرفة عين، نصبح أغراب بعد ما كنا أعز الأحباب، أين العدل لقلبي المشتاق الذي حطمه الحزن والحسرات؟
أين العدل أنا لا أراه فقد سلبت راحتي وحطمت هوايا
ف موت في عيني، ولكن قبلها أخذت عزاء قلبي وهوايا
كيف لي أن وثقت في أحد لا يعرف هو ماذا يريد، ولكن العيب ليس على من ترك وذهب بعيد العيب على من قال لا بأس يوماً ما سيعود من جديد، كيف حال قلبك الأن أيها العنيد، وكيف حالك يامن حطمت قلبي وكسرت الوعود وجعلتني مقيدة ولكن دون قيود
اقرأ أيضاً:|شمس مصر|..ما العوامل التي تنهي العلاقات
اقرأ أيضاً:|شمس مصر|.. ربما حديثك يكون اللعنة
اقرأ أيضاً:|شمس مصر|.. التعلق المرضي وأسبابه