فتحت الجزائر، اليوم الثلاثاء، حدودها البرية مع المغرب، لترحيل 45 شاباً مغربياً كانوا محتجزين لدى النقطة الحدودية "الجارة الشرقية" للمملكة.
إقرأ أيضاً/مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية يحذر من لعبة كونكر
وأفاد مصدر مطلع أن هؤلاء الشباب علقوا في البلاد طيلة سنة ونصف، بعد فشل محاولة هجرتهم الغير نظامية إلى أسبانيا انطلاقاً من السواحل الجزائرية.
إقرأ أيضاً/احتفال وزارة السياحة باليوم العالمي للسياحة وفيديو ترويجي لجميع المحافظات
وأشار إلى أن ذوي هؤلاء الشباب طالبوا بترحيلهم إلى الأراضي المغربية، بعد أن تم إبقاؤهم محتجزين وراء القضبان دون أي إجراء قانوني أو حكم قضائي.
إقرأ أيضًا/تفقد الحالة الأمنية بشمال سيناء