الامير "حور ددف" يحكي لأبية انة سمع أمثلة حدثت قبل أيامنا لا يعرف الانسان انها صحيحة ام غير صحيحة.
لكن يوجد ساحر يعيش في عهدك واستمر "حور ددف" في حديثة
وقالة انة مواطن يدعي "ددي"
يعيش في بلدة(دد_سنفرو)
يبلغ من العمر مائة سنة وعشراً
وأن الساحر دة بياكل ف اليوم خمسمائة رغيف من الخبر
وفخدة ثور من اللحم ، ويشرب مائة إناء من الجعة حتي هذا اليوم
وأنة يعرف كيف يعيد رأسا مقطوعة الي مكانة
وكيف يجعل الاسد يسير خلفة ومقودة يجرة علي الارض
كما يعرف سر مغاليق هيكل "الالة"تحوت
وكان الملك خوفو يريد دائما معرفة سر مغاليق هيكل تحوت
ليفعل شياً يماثلها في هرمة
فطلب من ابنة ان يسافر بنفسة ليحضرة
فأخذ السفن حتي وصل امام القرية التي يعيش فيها
ثم حملوا الامير في محفة من الابنوس عوارضها من خشب السسنم ومغلفة بالذهب وعندما وصل "حور ددف" الي الساحر
وجدة متمدداً فوق حصير أما عتبة بيتة
وقد امسك احد خدمة لرأسة يربت علية
وگان هناك خادم اخر يدلك قدمية فنهض لاستقبال الامير الذي حياة افضل تحية
وهنأة علي تمتعة بصحة
واخبرة بأن ابية الملك ارسلة ليدعوة ليتمتع بأطيب المأكولات التي يتمتع بها من حولة
لكي تعم نعمة الملك من حولة بعد وفاتة
فأجاب "ددي"في امان في امان يا "حور ددف" يا ابن الملك الذي يحبة ابوة
فأراد السير فساعدة "حور ددف" وذهب معة إلي شاطئ النهر حيث كانت السفن راسية هناك
وطلب "ددي " ان يخصصوا سفينة لاجل عائلتة وكتبة
فخصص لة الامير سفينتين
فلما وصل "حور ددف" و"ددي" للقصر استقبلة خوفو في قاعة القصر الكبري
وسألة خوفو هل تستطيع ان تعيد الحياة
فأجاب ددي: نعم
فطلب خوفو إحضار احد المساجين لتنفيذ العقوبة
ولكن طلب ددي ان لا تكون التجربة علي إنسان
وان الافضل علي حيوان
فأحضروا أوزة وقطعوا رأسها ووضعوا جسمها في الناحية الغربية
ورأسها في الناحية الشرقية
وتلا " ددي " شيء من السحر فأخذت الاوزة تتحرك وأيضاً رأسها فلما ألتقيا ركبت الرأس علي الجسد وعادت الاوزة للحياة واخذت تصيح
ثم اعادوا التجربة علي بطة. ثم ثور فنجح في كل ذلك
ثم سألة خوفو عن سر مغاليق هيكل تحوت
فأجاب بأنة لا يعرف سرها ولكن يعرف مكانها
وانة لا يستطيع إحضارها
وان هناك امرأة حملت من الالة رع بثلاثة ابناء هم يستطيعون ان يحضورة
وان كبيرهم سيكون كبير كهنة رع في هليوبوليس
فحزن خوفو ولكن اسرع "ددى" وطمأنة ان ابنة سيحكم
وتستمر القصة
فتحدثا عن رغبة خوفو في زيارة معبد رع في سخبو
وأن "ددي "سهل بسحرة هذة الزيارة
إذ كانت مياة القناة الموصلة الي ذلك المكان تسمي " السمكتين"
غير كافية العمق فجعل الساحر عمق مياهها أربعة اذرع
ثم امر بعد ذلك ان ينزل الساحر في ضيافة الامير " حور ددف "
ورتب لة يوميا ألف رغيف ومائة إناء من الجعة وثورا واحدا ومائة حزمة من الكرات
ولا تقف قصة خوفو والسحرة عند ذلك الحد